في جديده يحاول بايو عبر الأغنية والكليب تقديم إصدار ذو طابع نوستالجي لبداية الألفية، ضمن فيديو من إخراج يوسف حيدري، حيث البطل غارق بين أشرطة الكاسيت، يغني عن الفتاة التي يحبها وتشبه هيفاء وهبي لكنها تود أن تصبح نجمة مثل نانسي.
يتابع بايو تقديم إصدارات آر-أند-بي، يوازن فيها في بين الغناء بالعربية والإنجليزية، إذ نسمع في منتصف كليب "هيفاء وهبي" صوت صاحب محل الكاسيتات الكبير بالسن يصرخ به: "ما تغني عربي يا عم" قبل أن ينتقل بايو للمقطع باللغة العربية. يكتب بايو جميع أغانيه وبتعاون في الكلمات العربية مع هادي معمر، فيما قام بإنتاج الأغنية موتيف ألومناي الذي سبق وأنتج له عدة إصدارات مثل "Call Her Now" و "Dodi and Diana".
جاءت آخر إصدارات بايو في شباط/ فبراير الماضي، بعنوان "بنسى حالي"، وتعاون فيها مع الأسماء ذاتها في الكتابة والإنتاج الموسيقي. أما "هيفاء وهبي" فهي أول إصداراته عبر تسجيلات مدل بيست ريكورد، وكان قد أدّاها بشكل حي للمرة الأولى حين انضمَّ إلى سانت ليفانت خلال عرضه على مسرح كوتشيلا العالمي في أبريل/ نيسان الماضي.